كابتن هادي محاميد

لغز الجهد الضائع في الجيم “السلام عليكم”. إذا كنت تتمرن لعدة أشهر ولكنك لا ترى أي بناء عضلي حقيقي، فأنت لست وحدك. هذه المشكلة هي واحدة من أكثر التجارب إحباطاً في عالم اللياقة البدنية، وتدفع الكثيرين إلى التوقف تماماً. يعتقد البعض أن المشكلة تكمن في جيناتهم أو أنهم بحاجة إلى مكملات سحرية، لكن الحقيقة غالباً […]

خرافة الكارديو الإلزامي “96% من الناس تقول أنك لازم تلعب كارديو كل يوم، عشان تخسر الدهون”. هذه واحدة من أكثر الخرافات رسوخاً في عالم اللياقة البدنية. يذهب الأمر بالبعض إلى “تقليل من نومها عشان تعمل كارديو أول ما تصحى من النوم بحجة أنه الكارديو على الريق يحرق الدهون”. هذه الأفكار، التي غالباً ما يروج لها

وباء انخفاض هرمون الذكورة هل تشعر “دايمًا” بالتعب، وتلاحظ أن طاقتك منخفضة، وأن جسمك “ببنيش عضلات مثل قبل”؟ قد تكون هذه الأعراض مؤشراً على نقص في هرمون التستوستيرون. يُعتبر التستوستيرون، أو هرمون الذكورة، أهم هرمون للرجال، فهو لا يساعد فقط في “بناء العضلات وزيادة الطاقة”، بل يحسن “المزاج وصحتك الجنسية وحتى ثقتك بنفسك”. المشكلة أن

الكرياتين بين العلم والشائعات يُعد الكرياتين (Creatine) واحداً من أكثر المكملات الغذائية التي تحظى بشعبية هائلة في الأوساط الرياضية، ولكنه في الوقت ذاته، المكمل الأكثر تعرضاً للشائعات والمخاوف الصحية. تدور حوله قصص مرعبة تتعلق بتدمير الكلى، التسبب في الجفاف، وتساقط الشعر، مما يجعل الكثير من المبتدئين يترددون في استخدامه رغم فوائده الجمة. في هذا المقال،

وهم القوة الفورية في علبة “السلام عليكم”. هل مكملات الطاقة (Pre-Workout) مثل الـ C4 والكومبات هي فعلاً الحل السحري لأداء تمرين خارق، أم أنها مجرد “تسويقية ومضيعة للمصاري”؟ يقع الكثير من المتدربين، وخصوصاً المبتدئين، في فخ الإعلانات البراقة التي تعد بـ “بمب” وضخ دم هائل وطاقة لا تنتهي. لكن عند تحليل هذه المكملات علمياً، نكتشف

بين الأساطير والحقائق العلمية تثير مشروبات الطاقة جدلاً واسعاً في الأوساط الصحية والمجتمعية. نسمع يومياً قصصاً مرعبة عن أضرارها المحتملة على “العظام، الكلية، المعدة، الأسنان”، بل وتصل الشائعات إلى حد القول بأنها “مصنوعة من مني الثور”. لكن، هل هذه الادعاءات مبنية على حقائق علمية أم أنها مجرد تهويل؟ في هذا المقال الشامل، سنضع مشروبات الطاقة

الحقيقة الغائبة عن المبتدئين في عالم المكملات يقع العديد من المبتدئين في خطأ شائع عند دخولهم عالم اللياقة البدنية، وهو التوجه فوراً إلى متاجر المكملات الغذائية دون معرفة حقيقية باحتياجاتهم. غالباً ما يخرجون محملين بمنتجات قد تكلفهم مئات الدولارات، والحقيقة الصادمة أن 90% من هذه المشتريات قد تكون بلا فائدة فعلية لهم. الهدف من هذا

المعدن المفقود لدى 90% من الناس هل تعلم أن هناك معدناً أساسياً يعاني “أكثر من 90% من الناس” من نقص فيه؟ هذا النقص ليس مجرد رقم في التحاليل، بل هو “نقص يؤثر على نومك، قوتك، نشاطك، وحتى على مستويات التستوستيرون عندك”. المشكلة الأكبر ليست في النقص فحسب، بل في أن “أكثر من 95% من المغنيسيوم

لغز الجهد الضائع ولماذا 95% لا يرون نتائج؟ “تخيل تروح للجيم وتلتزم لفترة طويلة وتشتري المكملات ، بس بعد 6 أشهر ما تشوف أي تغيير، ولا بناء عضلي”. هذا السيناريو المحبط ليس نادراً، بل هو الواقع المرير الذي يعيشه “أكثر من 95% من المتدربين”. يجدون أنفسهم بعد شهور من الالتزام إما “ما شاف أي تغيير،

معضلة الـ سكيني فات “إذا كنت “سكيني فات”… يعني شكلك نحيف، بس عندك دهون بالبطن أو المؤخرة”، فأنت لست وحدك. هذه الحالة، المعروفة بـ “النحيف السمين”، هي واحدة من أكثر الحالات إحباطاً في عالم اللياقة البدنية. المعضلة واضحة: “من جهة… أنت فش عندك عضلات كفاية. ومن جهة ثانية… عندك دهون واضحة بالبطن”. هذا الوضع المحير